ما هو لغز الفيلم أنا الماعز الاليف من الأفلام الاكثر غرابة
ما هو لغز الفيلم أنا الماعز الاليف من الأفلام الاكثر غرابة
شئنا ام ابينا الأفلام اكثر غرابة ان الكون محاك بخيوطا من الغموض واليوم جدلا قديما احدث الافلام اصبح الابز فى عصرنا الحديث فيلم به رموزا ورسائل مبطنة تقشع لها الابدان افضل افلام الرعب.
تنبأت بانتشار فيروسات واسلحة كميائية وحرب نووية مدمرة
والختام شخصية تعود للعلن وتنهي العالم الذي نعرفه اليوم وهذا الفيلم ليس من افلام تويتروانما اتخذ بمحمل الجدية عن البعض بسبب حدوث بعض التنبؤات.
فيلم الماعز الاليف
صدقنا ام لم نصدق علامات الاستفهام تلف الكثير من القضايا فى الكون وفى ظل غياب معظم الاجابات لنا نطرح القضايا الغامضة على موقعنا كما هي ليتعرف الناس عليها دون ان نتمنا اى رائ ولكم كامل الحرية فى البحث والتفكر والتحليل.
ما يثير فضول الجميع اليوم هو الحصول بعض التنبؤات فى الاعمال الادبية والفنية القديمة وهنا نتسائل كما يتسائل الكثيرون.
ماهو مصير العالم الذي نعيش فيه؟
هل نحن حقا مجرد دومية في لعبة كبيرة تتحكم بها قوى عظمى؟
ربما
بعد تفشي وباء فيروس كورونا عالميا بدأ الناس يتداولون جملة واحدة انتشار الاوبئه علامة من علامات نهاية الازمان هذة المقولة اعادة الى الاذهان فيلم انا الماعز الاليف الثاني الذي اثار ضجة كبيرة بعض صدورة بما يتضمنة برموزا والاغاز معقدة ورسائل مبطنة والاهم تنبؤات بما سيشاهدة العالم فى الايام والسنوات المقبلة . لا ليس فيروسات واوبئة فحسب بل حروبا متطورة وظلام شديد موت ودمار شامل.
فى هذا الموضوع هنتكلم عن فيلم انا الماعز الاليف بجزئه الثاني واين هو الجزء الاول
- ما سر غموض هذا الفيلم
- وماهي توقعاته الذي تحققت
- الرموز المبطنة فيه والتوقعات القادمة الذي لم تتحقق بعد وتخيف العالم
- واخيرا: هل الشخصية الجدلية في هذا الفيلم هي المسيخ الدجال
البداية : ما هو الفيلم الماعز الاليف
هو عملا كندي جدلي يتمثل في بفيلم الرسوم المتحركة لا تتخطي مدتة 10 دقائق وحتى اقل من تاليف واعداد وانتاج واجراج لويس بدا العمل على الفيلم عام 2006 وتم اطلاقة 2012 اى بعد 6 سنوات بعد صدور الفيلم تساءل الجميع اذا كان هذا الجزء الثاني من الفيلم فاين الجزء الاول وماذا يتضمن؟
سؤال منطقي للغاية وهناك تفسران له
التفسير الاول
يبدأ الفيلم بمشهد لرئيس جورج بوش داخل فصل دراسي ما اعتبر احياءا للحظة التي تلقا فيه الرئيس الامريكي خبر الهجوم على برجي التجارة عام 2001 خلال زيارة لاحدى المدارس فى ولاية فلوريدا حينها كان الرئيس يستمع الى التلاميذ وهم يقراون قصة الماعز الاليف وبما ان فيلم الماعز الاليف يبدا بمشهد الرئيس جورج بوش فبقي اسم الفيلم هو نفسه مع اضافة رقم اثنان علية.
التفسير الثاني :
والذي جاء على لسان معد الفيلم نفسة الذي قال فى مقابلة صحافية فى عام 2012 ان لايوجد سببا معين لتسمية الفيلم بهذا الاسم وان كل ما فكر به هو ان الماعز فى الفيلم يمثلنا نحن الشعوب واننا ماثرون داخل صناديق ويتم التحكم فينا ولان الفيلم يبدأ بمشهد الرئيس جورج بوش داخل المدرسة قرر اضافة رقم اثنين على الاسم اذا لايوجد جزء اول للفيلم ولغط المنتشر عن هذا الموضوع قد فسره الكاتب بنفسه.
هذا سبب التسمية ومعلومات عامة عن هذا الفيلم
والان تتسألون عن سبب الغموض الذي يلف الفيلم وسبب الضجة الكبيرة التي اثارت حوله واعادتة للاضواء من جديد حسنا.
السبب الرئيسي هو ان الفيلم تنبأ باحداث حدثت فعلا وشاهدها العالم باثره
السبب الاول
يصور الفيلم دمار مسجدا بشكل مهول وتصاعد دخان اسود منه وهو ما حدث بعد احداث سبتمر 2001 وتصاعد بما يسمي بي الاسلاموفوبيا دمار المسجد بنظر البعض يشير الى الهجمات الذي يشاهدها العالم الاسلامي بشكل عام فى حين اعتبر البعض الاخر ان تنبأ بالهجوم الدموى الذي حصل فى عام 2019 على مسجد فى نيوزلاندا راح ضحايتها العشرات على مرمي العالم باثره عبر بث مباشر على المواقع التواصل الاجتماعي.
السبب الثاني
فى نهاية الفيلم تقريبا يقع نظرنا على دمار هيكل يشبة هيكل كنيسة مشهورة هذا التصوير اثار اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي لا سيما بعد الحريق المهول الذي تعرضت له الكنيسة نوتردام فى عام 2019 وهي الكنسية التي كانت مرسومة فى هذا الفيلم اعاد هذا الحدث الى الاضواء من جديد وبشده وبدا الناس يتعمقون اكثر فى رموزه الذي تحدث عنها ومن النقاط المثيرة للاهتمام والتي تعتبر الاحدث حتي الان تنبأ الفيلم بانتشار الفيروسات القاتلة للبشر عل حد تعبير بعض المفسرين الذين تعمقو فى رموز الفيلم.
ونشرو تحليلاتهم على موقع اليوتيوب اذ نشرو مشهدا لطفلا ميتا في حضن سيدة وعلى جبينة خنفساء وعلى وجة الطفل مادة صفراء وعلى الخنفساء ايضا فسرها البعض بفيروس قاتل هيتنشر عبر الحيوانات فهل تنبأ فيلم انا الماعز الاليف بفيروس كورونا ايضا لكن المعروف عن هذا الفيروس ليس فتاكا عند الاطفال.
فهل يمهد لفكرة انتشار فيروس اكثر فتكا سيظهر لاحقا؟
قبل الحديث عن الاحداث التي لم تحدث بعد سنتحدث عن الرموز المبطنة التي يسخر بها الفيلم وصدقوني مشاهدة الفيلم لمرة واحدة ليست كافية فكل مرة تشاهدونها يقع نظركم على شئ جديد.
تدور غالبية الرموز حول فكرة واحدة وهي نظرية المؤامرة الكبرى والماسونية التي سوف نتناولها فى بحوث قادمة.
ابرز هذا الرموز في الفيلم التي نراها
- الارضية الشبيهة لاعبة الشطرنج.
- صورة البومة التي تراقب.
- النجمة الخماسية.
- طريقة المصافحة التي ينهي بها الرئيس جورج بوش حديثة قبل التحول للرئيس السابق بوراك اوباما.
من دون اغفال العين التي مرسومة على الجبين ما شبهة البعض بالمسيخ الدجال فى هذا الفيلم
نجد هذا الرموز بكثرة فى الفيلم بحيث يعتبر من على دراية وافيه بها ان هذة الرموز ليست فى الفيلم فقط بل هي بكثير من الاحيان تحيط بنا فى الواقع دون ان ندرك وهى تعكس سيطرة الماسونية الخفية او المتنورين على كل شئ.
الرمز الاول
وقد رجح البعض كفة المتنورين عن كفة الماسونية فالماسونية مغفل غامض اكثر ما نتصوره نحن ودهاليز لا تعد ولا تحصي ولا يمكن فكها بهذة السهولة وقد استندو فى ذلك الى رمزا طرح فى البداية اذ نرا على اعلى اللوح بالاعلى رسم لنظرية تطور البشر وفى نهايتها نجد انسانا على راسة هاله اى ان حالة الاسما للانسان هي حالة المتنورين.
الرمز الثاني
فهوو العين الموجودة على راس الشخصية الابرز فى الفيلم شخصية المسيح الدجال كما وصفها البعض والتي سنتحدث عنها فى سياق الموضوع هذة العين ايضا هي رمز للمتنورين وانهم فى كل مكان ويتحكمون فى كل شئ فى الخفاء.
ولكن اذ ضغيطنا عن فكرة الماسونية او المنتورين هناك نقطة اخرى مثيرة للاهثمام فى الفيلم ان قوى شريرة هي ما تتحكم فى العالم ما يصوره فى الفيلم باليد السوداء المكسوة بالجلد المشابهه لجلد الزواحف بحيث يفسر المعد عبر موقعه الالكتروني ان هذة اليد تعود لساحر شرير يتحكم بالعالم همه الوحيد تدمير العالم وجمع الاموال حتي لو كلف الامر بإرقة وسيل الدماء كما نرا فى بداية الفيلم بحيث نجد بان هذا الساحر يتحكم بقادة العالم ولا سيما الولايات المتحدة.
وركز الفيلم على الولايات المتحدة ونهايتها التي اقتربت والدلائل التي وضعها هي حادثة برجي التجارة وسقوط الشعلة من تمثال الحرية وتمزق العلم الامريكي هذا ليس كل ما يتعلق بالولايات المتحدة.
فقد اعتبر البعض ان الفيلم تنبأ بانتخاب الرئيس دونالد ترامب الرئيس الحالى بحيث اعتبر البعض الكتابة الموجودة على الحائط خارج المدرسة هي كتابة غير واضحة لاسم دونالد ترامب الى ان كثيرين خالف هذا التفسير وانه نص ديني.
تتسالؤن على حرف الدال الموجود على قبعة الرئيس جورج بوش لا يشير الى دونالد ترامب وتعني الكلمة الى غبي يعني فى صعوبة التعلم فى اشارة ان الرؤساء ليس احرار وانهم مسيرين لا احد يعلم.
بعد ما سلطنا الضوء على الاحداث التي حدثت فعلا ماذا يخفي الفيلم من معلومات حول العالم ورؤيا هذا الفيلم ماذا يحصل لنا.
تنبئات الفيلم
التنبئه الاول
يصور الفيلم سيدة برداء اسود فى حضنها طفل ميت تتحصر على ما الت الي ظروفها بحسب ما وجدنه من تفسرات فهذا الدول والعالم العربي قد يشاهدون حرب نووية مدمرة وقد تم اعتبرها على انها الحرب العالمية الثالثة والرمز الذي يشير الى ذلك فى الفيلم هو سحابة على شكل فطر والتي تشبة الى حدا كبير السحابة التي تتنج عن تفعيل قنبلة نووية .
التنبئه الثاني
ونجد فى الفيلم عامل يغرق فى مادة سائلة خضراء اللون فسرها البعض بان روسيا تتعرض لحرب كيميائية مدمرة فى حين فسرها البعض الاخر على ان نهاية الشيوعية التي يصورها غرقا كلا من المطرقة والمنجل.
التنبئه الثالث
فى المقابل نجد مشهد فتاة تحمل علما ابيض كعلامة سلام تمثل هذة الفتاة الدول الاسيوية كالصين واليابان وكوريا وما يشير الا انها هذة الدول هو النمر المصور على رداء الفتاة التي تحاول موجه اسطول من الدبابات الالية الى ان محاولتها بحد من الحرب باتت بالفشل.
يعتبر البعض ان الدول الاسيوية المتقدمة ستشهد حرب لا مفر منها
هذا ليس كل شئ ويتنبأ الفيلم بمصير القارة الافريقية و بأشياء اخرى
التنبئه الرابع
اذ يعتبر بعض المفسرين ان افريقيا ستتعرض لهجوم عنيف بالطائرات مسيرة وهذا ما نراه بمشهد الطفل صاحب البشره السمراء التي يبدو وكانة اله الا انه اعتبر ان هذا المشهد شئ اخر يعني ظهرتي انتهاء الاتجار بالبشر او الاسلحة والتي تعاني منها افريقيا.
اذ عدنا لصاحب الفيلم حيال كل ما يجري به نجد يفسر هذة الاحداث بانها سياق طبيعي ما يحدث وذلك لاستناد الى ما نشهده اليوم من تطويرا لاسلحة كميائية وبليوجية وسيطرة مؤسسات المال والاعلام على العالم والكثير من مظاهر الفساد والظلم والذي حاول فى هذا الفيلم اسدال الستار عنها.
النقطة الاخيرة والابرز فى الفيلم شخصية المسيح الدجال
هناك تباين فى الاراء عن هذة الشخصية اليكم ما رايناه
بحسب التفسيرات المنتشرة على الانترنت اعتبر البعض ان هذا الشخصية هو المسيح الدجال الذي يضرب الارض ويعيد فيها الدمار ويهلك الارواح واستند الى ذلك رموزا فى الفيلم وهي السمك الذي يخرج من الماء الى قارب المسيح الدجال الى حد تعبيرهم سوف يهلك كل من يتبع هذة الشخصية كما يهلك السمك فور خروجة من الماء.
ولكن بالعودة الى المقابلة مع صاحب الفيلم يقول ان فى الحقيقة ان الشخصية ترمز من خلالها قيامة جديدة وعصرا جديد وهي فى الواقع شخصية فرعونية الفرعون رع اله الشمس عند الفراعنة التي يخوض كل ليلة كفاح ضد قوى الفوضي والشر اليكم تفاصيل هذة القصة.
عندما تختفي الشمس كل مساء يركب اله رع مركبا مقدسا ويعبر به نهرا تحت الارض ويقوم برحلة يقاوم قوى الفوضي والشر ويقوم الاله سيت بمساعدتة خلال تلك الرحلة عندما يقف بمقدمة المركب ويهدد الافعي افوبيس برمحة حتي لا تقترب وبعد تلك الرحلة كل ليلة فى العالم السفلي يعود رع الى الظهور من جديد ويلقي باشاعتة التي تمنح الحياة للبشر على سطح الارض وان الشخصية مستوحاه من الثقافة الفرعونية القديمة.
وفى وقت لاحق قرر وضع شخصية المسيح الدجال عليها
واضاف الكاتب على ان من شاهد الفيلم ان ينتبه الى نقطة ان خروج المسيح من الارض وانه سيعني ليس المسيح الدجال من سيدمر العالم .
واضاف ايضا ان من يسمي بالاله الاعظم على حد تعبيرة والذي صوره بالشمس هو من سيدمر العالم اذ نجد ان الشمس تلقي بنارها على الاهرامات وتدمرها علامة على ان من سيدمر ما سبق وخلق عالم جديد ويضيف خلف المسيح زهرة اللوتس وهى رمز الحياة.
وبهذا قد جمعنا لكم كل ما قاله الكاتب عن فيلمة والتفسيرات التي انتشرت حول الرموز الموجودة فى فيلم انا الماعز الاليف .
واخيرا انني شخصيا اؤمن بان علم الغيب لا يعلمة الا الله سبحانه وتعالى
والى اللقاء فى موضوع اخر واتمنا للزوار الكرام فى موضوع اخر ولا تنسو ان اعجابكم الموضوع تشاركونا الرائ فى التعليقات ولكم جزيل الشكر
تعليقات
إرسال تعليق